دور الأفراد في عملية الابتكار داخل المؤسسات
الابتكار غالبًا ما ينبع من مبادرات فردية، وجهود غير رسمية، وفضول شخصي يتجاوز حدود الدور الوظيفي الرسمي.
الابتكار غالبًا ما ينبع من مبادرات فردية، وجهود غير رسمية، وفضول شخصي يتجاوز حدود الدور الوظيفي الرسمي.
في بيئة تتسم بالتغير المستمر والتسارع التكنولوجي والتنافس الشديد، أصبح الابتكار خيارًا استراتيجيًا لا غنى عنه لأي مؤسسة تطمح إلى الاستمرارية والنمو. فالسوق لم يعد يرحم المؤسسات التي تكتفي بالمحافظة على الوضع الراهن، بل يكافئ تلك التي تبادر، وتخترع، وتعيد ابتكار ذاتها باستمرار.
القدرات الديناميكية هي الإطار الذي يسمح للمؤسسات بتعديل مواردها، وإعادة تشكيل كفاءاتها، وتطوير عملياتها الداخلية بما يتماشى مع التغيرات البيئية والتكنولوجية.
لقد بات واضحًا أن الابتكار اليوم ليس حكرًا على العباقرة أو الشركات العملاقة، بل أصبح مهارة واستراتيجية يمكن تعلمها وتطبيقها، شرط أن تُمارس ضمن منظومة متكاملة من الفهم، والتجريب، والتنفيذ، والقياس، والتحسين.
ما المقصود بـ "الثلث الأخير من الهرم"؟ المصطلح مستمد من تشبيه المجتمع بهرم مقلوب حسب الدخل أو مستوى المعيشة.
نقطة التحول (Tipping Point) هو مفهوم قدمه الكاتب مالكولم جلادويل في كتابه الشهير الذي يحمل نفس الاسم.
كن أول من يحصل على الجديد..!!
اشترك لتصلك تحديثات الدورات، أدوات التفكير الإبداعي، وكل ما يساعدك لبناء عقلية الابتكار.
أدخل بريدك الإلكتروني وكن أول من يعرف الجديد: